تواصل الفرق المشاركة في “جائزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للتطبيقات الذكية”، تطوير واختبار مشاريعها التي تم قبولها من اللجنة المختصة للجائزة، والتي حدد السابع من نوفمبر المقبل آخر موعد لتسليمها مرفقة بالتصوير الفلمي للتطبيقات. وتحرص الوزارة وبتوجيه من معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان على تقديم المساعدات والدعم للطلبة خلال تنفيذ مشاريعهم، من خلال توفير بيئة تجريبية لهم تتيح لهم الفرصة لتجربة وتقييم تطبيقاتهم الذكية في مراحلها المختلفة.
وتهدف الجائزة التي أطلقت في العشرين من يونيو 2013 إلى توفير خدمات التعليم العالي والبحث العلمي وفق أرقى المعايير العالمية المتميزة من خلال رفع كفاءة الخدمات التعليمية، ودعم مسيرة التحسين والتطوير المستمر في قطاع التعليم العالي بالدولة، ورفع نسبة رضا المتعاملين من خلال تحقيق احتياجاتهم وتجاوز توقعاتهم.
إضافة إلى دعم البحث العلمي وتشجيع الإبداع والابتكار والمساهمة في خلق مجتمع المعرفة، وتحفيز المواهب والقدرات، و تعزيز أواصر الشراكات الاستراتيجية مع مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاص، واستثمار طاقات الطلبة، وحثهم على التنافس الإيجابي والمثمر، وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة.
أبرز الإنجازات
- حقق نجاحات في تسخير التكنولوجيا لخدمة العمل الحكومي
- حققت الجهات التي ترأسها مراكز أولى ومتقدمة في مبادرات التطوير التي أطلقها مجلس الوزراء
- الجهات التي ترأسها معاليه تأهلت في عهده خلال زمن قياسي لتنفيذ مبادرات سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
- من أوائل المسؤولين الذين قدموا التغذية الراجعة المتعلقة بتنفيذ مبادرات المكتب التنفيذي لمجلس الوزراء، وبما يسهم في تقديم النصح والمشورة بشأن آليات تحسينها وتطويرها
- أول وأكثر من فاز بالجوائز المتعلقة بمبادرات المكتب التنفيذي لمجلس الوزراء
- أول من بادر إلى تطبيق مبادرات المكتب التنفيذي لمجلس الوزراء
